{مَن كَانَ يُرِيدُ العزة فَلِلَّهِ العزة جَمِيعاً} أي في الدنيا والآخرة فلا تنال منه إلا بطاعته فليطعه {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكلم الطيب} يعلمه وهو: لا إله إلا الله، ونحوها {والعمل الصالح يَرْفَعُهُ} يقبله {والذين يَمْكُرُونَ} المكرات {السيئات} بالنبي في دار الندوة من تقييده أو قتله أو إخراجه كما ذكر في [الأنفال: 30] {لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أولئك هُوَ يَبُورُ} يهلك.